يمكن أن يكون الخوف ضارًا بجودة حياة الشخص وقدرته على تحقيق أهدافه.
التوتر أمر طبيعي قبل أي خطاب أو حدث مهم ومع ذلك إذا كان القلق يمنعك من الأداء الجيد أو يمنعك من إلقاء الخطاب على الإطلاق فقد يكون ذلك علامة على رهاب التحدث امام الجمهور، وفيما يلي علامات هذه الفوبيا:
تشمل الأعراض اللفظية لاستجابة الكر والفر (على سبيل المثال لا الحصر) صوت متوتر أو مرتجف، والتوقف المؤقت في الأصوات (يميل إلى إراحة المتحدثين القلقين).
يعد الحفاظ على تفاعل جمهورك جزءًا مهمًا حقًا من بناء ثقتك عندما يتعلق الأمر بالتحدث أمام الجمهور.
التقييم الذاتي يساعدك على التعلم من تجاربك وتطوير مهاراتك بمرور الوقت. لا تخشى من النقد الذاتي البناء، فهو جزء أساسي من عملية التعلم.
التخيل هو تمرين عقلي يمكن أن يساعدك في التغلب على خوفك يسمح لك بإلقاء خطابك أمام جمهور خيالي ورؤية نفسك تقوم بعمل جيد.
أن تصبح متحدثًا عامًا واثقًا أمرًا يعتمد على الممارسة. أن تكون قادرًا على التمرين وتكرار ما تريد قوله سيساعد في تخفيف بعض التوتر ويمكن أن يساعدك على ذلك.
الأفكار الإيجابية تدفعنا نحو المرور من جميع المواقف والمخاوف، حيث يمكنك تخيل أنك تحدثت الامارات أمام الناس ومر الموقف بسلام، وسوف تساعدك هذه الأفكار الإيجابية على السيطرة على الأعراض التي توجد لديك.
كرر العملية عدة مرات. من خلال أنفك ، اخرج من خلال فمك ، مع التركيز على تنفسك (وليس كلامك).
وبالتالي قد لا يلاحظون توترك. وإذا لاحظ الجمهور توترك، فقد يدعمونك ويريدون لعرضك التقديمي النجاح.
التحضير هو المفتاح للتحدث أمام الجمهور دون خوف. يجب أن تعرف موضوعك جيدًا وأن تكون مستعدًا للإجابة على أي أسئلة قد تطرح. التحضير الجيد يشمل:
قم بتمارين الإحماء البدنية والعقلية قبل العرض. يمكن أن يكون ذلك عبر تمارين الاسترخاء، قراءة كتاب ملهم، أو الاستماع إلى موسيقى مهدئة. هذه الأنشطة تساعد في تخفيف التوتر والتهيئة للعرض.
الخوف من التحدث نور أمام الجمهور - قد يكون الأمر محرجًا، لكن يمكنك أن تتعلم الكثير من خلال مراقبة نفسك.
انتقل بالتحدث مع نفسك إلى المستوى التالي من خلال تسجيل مقطع فيديو لك وأنت تقدمه.